
في تطور عسكري لافت، أعلن عن انتقال الجنرال بقال إلى صفوف القوات المشتركة، في خطوة وُصفت بأنها ضربة موجعة لمليشيا الدعم السريع، نظراً لما يتمتع به الرجل من شجاعة وخبرة ميدانية واسعة منذ مشاركته في حرب عام 2001.
ويرى مراقبون أن انضمام بقال يمثل إضافة نوعية للقوات المشتركة، لاسيما بعد أن تمكن من اختراق المليشيا من الداخل وزرع عناصره وسط الجنجويد، ما يُتوقع أن يساهم في تسريع تحرير كامل مناطق شمال دارفور خلال الفترة القريبة المقبلة.