
تسارع الصين في بناء أسطولها البحري يعكس سباق التسلح البحري بين القوى الكبرى، حيث لم يعد الأمر مجرد تفوق عددي، بل أيضًا في نوعية القطع العسكرية والتكنولوجيا المستخدمة. وإذا صحت التوقعات بتفوق بكين بحلول 2030، فقد يشهد العالم تحولًا كبيرًا في موازين القوى البحرية، خصوصًا في بحر الصين الجنوبي والمحيط الهادئ.